We take care of all the art of sophisticated academic analysis of works of art as an academic approach We offer works of art from each artist in the world and celebrities in Europe and the Arab world We do not accept any fees for a service, financial analysis and presentation - our goal is to serve the art and artists in the world Free Service
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الفنان الناقد ....الإنسان ...محمد كمال ....بداية أدعوا الله أن يمنحك دوما القوة للتغلب على تلك المواقف الأليمة لفراق من نحبهم ونكن لهم الإحترام ...وكما تعودت من الكاتب المميز بإنسانيته التي تفوقت عليه حروفه ومشاعره في سرده اللغوي الذي يثتثير عاطفة المتأمل فكرا وقلبا وهأنذا أسبح بين حروف صديقي الرائع عبر رسالة لذاكرة ثمينة ترثي فنانا نحاتا لم يحالفني حظي في التعرف عليه ...ولكن علينا أن نعلم أنه على الرغم أن الزهور النادرة تذبل وتموت وتختفي ولكن يظل عطرها باق بقيمته وكذلك هم المبدعون باقون معنا إلى الأبد بفكرهم وأعمالهم وإنسانيتهم التي طبعت في قلوبنا وتظل في ذاكرتنا نبعا نرتوي منه فكرا ونستمتع بجمالياته ..التي تأخذنا إلى آفاق جديدة ..وكان هذا الفنان القدير ...عبد الملاك ...رمزا مخلدا في الحياة نعيش معه بإبداعاته بمجموعة من اللحظات التأملية يشغل بها أفكارنا من خلال فلسفة أعماله التي تخفف علينا ألم فراقه حينها لن نشعر أننا وحدنا بل هو معنا يشاركنا أجمل تلك اللحظات التي نتأمل فيها إبداعاته ...كل منا ذاهب إلى ميناءه في وقته وموعده لامحال وكم هو محزن على قلوبنا قدر الفراق ولاتوجد كلمات تفي التعبير لخسارة من نحب ولكن نأمل دائما في عواطفنا التي تجلب لنا بعضا من الإئتناس لفراق أحبائنا ...الألم عميق كمسافات هذا الفراق ويبقى الفكر الصادق والإبداع الراقي همزة الوصل ولغة التفاهم بيننا وبين الفنان عبد الملاك رحمه الله .. يمنحنا بعضا من الراحة والسكينة والقبول لأمر الله ...أعمال الفنان عبد الملاك ...تظل الكنز الحقيقي في حياتنا مصدرا ثابتا من الثقافة والفكر والفن والإبداع كالأحجار الكريمة الحقيقية التي تظل مثل كنز ثمين لتراث الوطن حضارة وثقافة وعلما ...ورعايتنا لفن الفنان وإبداعاته هي التي تظل شاهدا على الإلتزام الواعي لأعماله الذي يربطنا به وكأننا ننثر آلاف الزهور بأغنى الألوان لتبتهج روحه وتشرق فرحا وكأنه يقول أنا كما كنت في وجودكم سأظل في حياتكم أنيسا لكم اليوم وغدا ودائما .....واليوم كما هو الحال دائما ...فناني الجميل ...محمد كمال ...قد تكون الذكرى سعادة بسبب شخص رائع يستحق الحصول على أفضل جائزة ...هي رعاية إبداعاته والمحافظة على قيمتها نساهم بها في إسعاد الآخرين ....رحم الله الفنان القدير ....عبد الملاك وألهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان ...وإنا لله وإنا إليه راجعون
ردحذف